كيفية اتخاذ القرار الصائب بالخطوات دون مشكلات
يتساءل العديد من المواطنين عن كيفية اتخاذ القرار الصائب بالطريقة الصحيحة دون الشعور بالندم أو الخوف، حيث أن التسرع في اتخاذ القرار قد يوقعك في الخطأ ويجعلك تندم على ما فعلته.
لذلك عليك أن تتمهل وتفكر جيدًا، حيث يمكن لقرار بسيط أن يحدد مصيرك بالحياة، وقد يؤثر اتخاذ القرار أيضًا في حياة الأشخاص المحيطة بك وحياة شريك حياتك أو أطفالك لذا عليك اتباع بعض الخطوات المهمة حتى تختار الصواب.
خطوات اتخاذ القرار الصائب
دراسة الموضوع بشكل جيد
في بداية الأمر يجب دراسة الموضوع بشكل جيد قبل أن تقوم باتخاذ القرار أي عليك أن تقوم بتحديد أبعاد الموضوع وماذا سيعود عليك من نفع بسببه وما هي أسبابه،
كذلك عليك جمع كافة المعلومات التي تتعلق به، ومن ثم إجراء دراسة تشخيصية عنه، ستتضح رؤيتك، وسوف تنجح في الاقتراب من القرار المناسب والصحيح.
كذلك عليك القيام بتحديد المعوقات التي من المحتمل أن تحدث أثناء عملية دراسة الموضوع، كما أن عليك محاول تحديد كافة العقبات التي من المحتمل أن تواجهها ثم ابحث عن حلول سريعة لها.
وهذا سيمنعك من الوقوع في مشاكل مفاجئة حتى تنجح في نهاية الأمر من أجل الوصول إلى القرارات المناسبة وتحقيق الأهداف التي تسعى إليها.
كذلك عليك أن تفكير في عواقب كافة الحلول اللازمة عملية اتخاذ القرار لتحديد إذا كان صحيح أو خطأ هو الطريقة الصحيحة،
لذلك عندما تجد الحل المناسب لموضوعك، ضع طرقًا سلسة وواضحة لتنفيذه و ثم قم بعمل تقييم للنتائج التي حصلت عليها،
ثم يمكننا القول أنك اتخذت القرار الصحيح بالفعل.
اقرأ المزيد عن: فن وأسرار اتخاذ القرار
عدم التسرع في اتخاذ القرار
ننصحك كذلك بعدم التسرع في اتخاذ قرار عندما لا تكون لديك كل المعلومات المتعلقة بالمشكلة والبيانات التي تجعلك مطلعًا من كافة النواحي على الموضوع،
كذلك عليك الانتظار بعض الوقت والتفكير جيدًا وكن حذرًا من التسرع وامنح نفسك بعض الوقت لإعادة النظر في الموضوع ودراسته مرة أخرى،
تذكر أن الانتظار سيعطي لك فرصة الحصول على مزيد من المعلومات وهذا سيساعدك على اتخاذ القرار الصحيح بنسبة 100٪.
كما عليك أن تستشير من هو أكبر من في السن لأن استشارة الخبراء تعطي شيئًا من خبرتهم لكن بدون التهرب من اتخاذ القرار بمفردك أو الاعتماد على الآخرين فقط،
ولكن عندما يكون القرار مصيريًا، فلا بأس من استشارة الخبراء الذين لديهم نفس التجربة في الماضي، وبالتأكيد سيكون لديهم رأي مفيدة أنت، وبالتالي سوف يساعدك هذا في تكوين رأي صائب واتخاذ قرار نهائي بشأن الأمر.
كما عليك أن تعتمد بشكل كبير على الحقائق المنطقية حتى تتجنب الوقوع في الخطأ أي لا تترك نفسك للصدف والحظوظ.
احذر من الوقوع في الخطأ
واحذر جيدًا أن يكون قرارك مبني على أوهام أو مشاعر لا وجود لها، كما يجب أن يكون قرارك نابع من الاطلاع على بيانات واقعية ومنطقية قبل كل شيء.
كما أنه عندما تربط قرارك بما يمليه عقلك وليس مشاعرك وقلبك، ستنجح في اتخاذ القرار الصحيح.
ننصحك أيضًا أن تكون واثقًا من اختيارك فإذا شعرت بالعجز والضعف، فلن تنجح بكل تأكيد لأن الأمر يتطلب منك الثقة في اتخاذ القرار الصحيح لأنك إذا كنت غير واثقًا بنفسك ولست متأكدًا من قرارك فسوف تفسد الأمر بالتأكيد
لذلك من المهم أن تثق تمامًا في تجاربك وآرائك، لأنها ساعدك من قبل في اتخاذ القرارات الصحيحة، كما أنه عليك أن تحاول أن تجمع قوتك مرة أخرى وانتقل إلى اتخاذ القرار بثقة.
كما أنه عليك كذلك أن تحافظ على روح المغامرة لديك، فعليك أن تدرك جيدًا أن النجاحات الكبيرة جاءت بفضل جرأة أصحابها وقدرتهم على معرفة كيفية اتخاذ القرار الصائب حول الموضوع مصيري.
اقرأ المزيد عن: القيادة الأوتوقراطية
القيادة التشاركية وأنواعها
القيادة التشاركية لها أهمية كبيرة حيث إنها تشكل مجموعة من الخطوات التي يجب تنفيذها بشكل صائب ومنسق من أجل القيام بتحقيق النجاح الذي يرغب به جميع الأفراد.
وأهم ما يميز القيادة التشاركية هو أنها تبرز نجاح نظام العمل، وشعور الموظفين بأنهم جميعاً مسؤولون عن نجاح الشركة أو المؤسسة.
كما أن لها الكثير من الفوائد حول كيفية سير العمل وفق نظام ومنتج متبع، لكن القائد أو المدير يجب أن يكون لديه صفات محددة.
اقرأ المزيد عن:مهارات اتخاذ القرار
مفهوم القيادة التشاركية
إن القيادة التشاركية هي أسلوب قيادي محدد يعتمد بشكل كبير على مشاركة جميع الموظفين عند اتخاذ القرارات المهمة للشركة، وتكون هذه المشاركة من خلال التصويت على كافة القرارات المتاحة التي يعدها مسؤولون لديهم معرفة كافية بموضوع القرار،
ومن ثم يعرضونها على باقي الموظفين ليقومون بالإطلاع عليها وتحديد المناسب من وجهة نظرك.
من مزايا هذه الطريقة أن القرار المتخذ يحظى بقبول أكبر عدد من أصوات الموظفين، وبالتالي تقل الخسائر، كما سوف يشعر كل موظف أن له دور مميز في نجاح الشركة من خلال إبداء رأيه،
كما أنه يشعر بالمسؤولية اتجاه الشركة عن النجاح أو الفشل الذي يعود عليها.
يشجع هذا النظام التفكير في الحلول الإبداعية، لأن أي موظف يمكنه أن يقتراح قرارات لحل كافة المشكلات، مما يعزز العمل الجماعي التعاوني بدلاً من التنافس على احتكار القرارات.
خطوات التعامل بالقيادة التشاركية
من أجل تنفيذ القيادة التشاركية بشكل منظم وصحيح وضمان المشاركة الفعالة والتي تحقق النجاح عليك القيام بتباع عدة خطوات محددة، كما أن هذه الخطوات تتمم بالترتيب وبشكل غير عشوائي حتى تكتمل العملية بشكلها الصحيح، ومنها ما يلي:
-
المناقشة
على كافة المجموعة القيام بالمناقشة مع بعضهم البعض على الرغم من أن المناقشة الجماعية غالبًا ما تكون لها نتائج سلبية، فحين المناقشة بشكل جماعي قد تتضارب الآراء ويحدث بعض الإنفعالات، لذا يجب الحرص على تفادي ذلك الأمر.
والحل الأمثل للتخلص من هذه المشكلو هو ضرورة وجود قائد فريق يدير المناقشة جيدًا، فهذا هو الضمان الوحيد للتوصل إلى القرار الصحيح وعدم حدوث أي مشكلات أثناء النقاش
ومن مهمة القائد تقديم المعلومات إلى موظفين الشركة حتى يتمكنوا من اتخاذ قرار بهذه المعلومات، كما أن تقديم المعلومات يلزم اتخاذ القرار الصحيح للحصول على جميع البيانات.
اقرأ المزيد عن: التردد في اتخاذ القرار
-
تبادل الأفكار
تقوم فكرة القيادة التشاركية على تبادل الآراء والأفكار بين المديرين والموظفين من أجل الحصول على القرار صائب في أمر معين.
يقوم المدير بتلخيص الموضوع وتوضيح كافة المعلومات، لأن القائد هو الشخص الوحيد الذي يملك بين يديه كل المعلومات والأفكار حول الأمر الذي يحتاج إلى تقرير.
يجب على القائد أن يقوم بتقديم ملخص لجميع المعلومات التي يمتلكها لفريق العمل الذي يساعده على اتخاذ القرار.
-
اتخاذ قرار
اتخاذ القرار أهم خطوة فيتلك المناقشة من أجل الوصول إلى اتخاذ القرار الصائب يجب الإطلاع على رأي الأغلبية من خلال الأفكار والمقترحات التي يتم تقديمها.
أهم خطوة بعد اتخاذ القرار هي تنفيذه، وهو واجب جميع أعضاء الشركة ويحعلهم يشعرون بالمسئولية تجاه شركتهم.
أنواع القيادة التشاركية
يوجد عدة أنواع للقيادة التشاركية مثل:
القيادة الجماعية التشاركية
في القيادة التشاركية التوافقية، لا يملك القائد سلطة إضافية على الأعضاء الآخرين في المجموعة ويعمل حصريًا كميسر للوصول إلى قرار،
يجب أن يوافق جميع أعضاء المنظمة.
هذا يعني أنه يمكن تعديل الهدف أو القرار حتى توافق جميع الأطراف.
القيادة الجماعية التشاركية
في القيادة الجماعية التشاركية، تقع المسؤولية بشكل كامل على عاتق كافة أعضاء المجموعة وكذلك قائد المجموعة،
حيث أن كلاهن مسؤل عن القرار والنتائج.
كما يجب أن توافق غالبية المجموعة على تصديق هذا القرار.
القيادة الديموقراطية التشاركية
يتمتع القائد بسلطة أكبر في هذا النوع من المجموعة ككل وفيها يتم عرض كافة الأفكار والاقتراحات من قبل المجموعة،
ومن ثم القيام بالتصويت على النتائج، لكن القائد له الكلمة الأخيرة بشأن الإجراء الذي يجب اتخاذه.
القيادة التشاركية الأوتوقراطية
تشبه القيادة التشاركية الديمقراطية، لكن القائد يتمتع بسلطة كبيرة للغاية ويتم أخذ الأفكار من المجموعة بشكل أقل.
اقرأ المزيد عن: أهمية اتخاذ القرار
القيادة الأوتوقراطية وطرق اتخاذ القرارات
القيادة الأوتوقراطية، والتي تعرف كذلك باسم القيادة الاستبدادية،
وهي أسلوب إدارة يتمتع فيه قائد واحد بسلطة اتخاذ القرارات دون أن يتدخل أي شخص آخر.
كما يمكن لهذا النهج أيضًا استخدام مجموعة صغيرة من المستشارين الموثوق بهم لمساعدة المدير في اتخاذ القرارات الصحيحة التي تخدم مصلحة الشركة أو المؤسسة.
غالبًا ما تعمل القيادة الأوتوقراطية في كثير من المواقف التي تتطلب نتائج لا يوجد بها أي أخطاء،
وتستخدم كذلك في اتخاذ قرارات التي تتطلب اعطاء قرار فوري.
يشرف القادة في تلك النظرية على المهام اليومية ويوفرون ماهم واضحة لكل عضو في الفريق.
مميزات القيادة الأوتوقراطية
تقديم التوجيه
من الممكن أن تكون القيادة الأوتوقراطية فعالة في مجموعات محدودة الأشخاص.
فإذا سبق لك أن كنت داخل فريق محدد في القيام بعمل ما أو القيام بمهمام محددة ووجدت أن الأمر يخرج عن السيطرة وكل شخص في الفريق لديه رأي مختلف عن الآخر،
يمكن اللجوء في مثل تلك الحالات إلى انتخاب قائد يكون قوي الشخصية ولديه أسلوبًا استبداديًا أن يتولى مسؤولية المجموعة وتعيين المهام لكل عضو، وتحديد مواعيد نهائية ثابتة لاستكمال المشاريع.
الحد من الضغط
يمكن أيضًا استخدام أسلوب القيادة هذا بشكل جيد في المواقف التي تنطوي على قدر كبير من التوتر وفي المواقف العصيبة بشكل خاص،
مثل النزاعات، قد يفضل أعضاء المجموعة أسلوبًا مستبد حتى يحل الأمر بشكل نهائي.
يتيح ذلك أيضًا لأعضاء المجموعة أن يركزون بشكل كبير على أداء مهام محددة دون القلق بشأن اتخاذ قرارات معقدة،
كما يتيح أيضًا لأعضاء المجموعة أن يصبحوا على درجة عالية من المهارة.
اقرأ المزيد عن: القيادة التشاركية
توضيح المهام
يمكن لشركات التصنيع والبناء أن تستفيد أيضًا من الأسلوب الاستبدادي في تلك المواقف،
ومن الضروري أن يكون لكل شخص مهمة محددة وواضحة، وموعد نهائي، وقواعد يجب اتباعها.
سلبيات القيادة الأوتوقراطية
- إن القيادة الأوتوقراطية لها بعض الأضرار مثل
- قد يشعر أعضاء المجموعة بالحزن لعدم ابداء الآراء الخاصة بهم.
- يمكن أن يتسبب كذلك في اتخاذ القرارات الغير صئبة حيث يتم الاعتماد على رأي واحد فقط وهو مدير المجموعة.
- هذا النوع من النشاركة قد يحبط أعضاء المجموعة.
- يتخذ القادة الذين يتبعون هذا النوع من القيادة جميع القرارات بأنفسهم دون أن تيشاورن مع باقي أعضاء المجموعة.
- قد يكره أعضاء الفريق ذلك ويشعرون بأنهم غير مميزوزن ولا يمكنهم ابداء أي رأي أو قرار أو مشاركة أفكارهم.
- قد أشار بعض الدارسون أن القيادة الاستبدادية قد تؤدي إلى حدوث بغعض المشكلات، لأن القادة الاستبداديين يتجاهلون معرفة وخبرة جميع أعضاء المجموعة.
- كما يسبب هذا النوع من القيادة في إضعاف الروح المعنوية لأعضاء المجموعة حيث قد يشعر أعضاء المجموعة بسعادة أكبر ويعملون بشكل أفضل عندما يشعرون أن لهم أهمية وأنهم يستطيعون المشاركة في بناء مستقبل الشركة،
وعندما لا يسمح لهم القادة الاستبداديون بالمشاركة في صنع القرار، فإنهم يشعرون بعدم الرضا والحزن.
مهارات اتخاذ القرار
يوجد عدة خطوات عليك اتباعها بشكل جيد حتى تستطيع اتخاذ قرار صائب مثل:
- عليك تحدبد كافة المشاكل التي قد تواجهك.
- كما يجب عليك تحديد كافة الحلول التي يمكنك اتباعها.
- كذلك عليك تحديد كافة إيجابيات وسلبيات كل فرار أو حل من تلك الحلول.
- كما أنه يجب عليك أن تختار حلًا واحدًا مناسب من بين الحلول المقترحة.
- ثم قم بتقييم تأثير القرار المتخذ وإجراء أي تعديلات أو تغييرات ضرورية من أجل تفادي أي خطأ قد وقعت به.
تحسين مهارات اتخاذ القرار الصائب
لتحسين مهارات اتخاذ القرار عليك أن تقوم بجمع كافة المعلومات حول الموضوع الذي تريد أخذ قرار به قبل أن تشرع في البدأ في اتخاذ قرار معين، تأكد أولاً من فهم كافة العوامل التي تتعلق به.
ومن خطوات تحسين مهارات اتخاذ القرار ما يلي:
- تحدث إلى كافة الأطراف المناحة أمامك وقم بجميع كافة المعلومات التي يتطلبها الموضوع.
- لا تتخذ قرارًا أبدًا بدون رداسة جيدة وتفكير عميق والدراية بكافة الأشياء التي تتعلق به.
- كذلك عليك تجنب اتخاذ أي قرار نابع من قلبك أو به بعض المشاعر فقط استخدم عقلك.
- كما عليك أن تتجنب الحلول السريعة بدلا من ذلك، استخدم التفكير بشكل منظم ومخطط.
- فكر في الحقائق والحقائق بدلاً من مشاعرك ورغباتك.
- خذ الوقت الكافي لاتخاذ أي قرار في بعض الأحيان قد تشعر أنك في عجلة من أمرك لاتخاذ قرار وأنه يتطلب منك ابداء رأيك في الحال، لكن بعض القرارات تكون ومهمة، أو مصيرية لذا عليك التمهل.
- لا تتسرع في مثل هذا الموقف، خذ الوقت الكافي للتفكير في الأمر،
وتذكر أنه ليس عليك اتخاذ قرار قبل أن تكون على أتم استعداد للتعامل مع الأمر. - الفكرة كلها أن تستطيع أن توازن بين شيئين وهما: اتخاذ القرار الصحيح في الوقت المناسب.
- عليك معرفة كافة إيجابيات وسلبيات القرار الخاص بك قبل اتخاذه.
خطوات اتخاذ القرار الصائب
يوجد عدة خطوات عليك اتباعها في اتخاذ القرار دون مشكلات حتى تتفادى حدوث بعض الأضرار مثل:
-
تحديد القرار
عليك أن تدرك أن هناك قرار عليك اتخاذه، وتحمل عواقبه وكذلك عليك أن تحدد طبيعة هذا القرار بشكل واضح، وهي خطوة مهمة للغاية.
-
جمع المعلومات
قم بتحديد كافة المعلومات عن ذلك القرار وعليك أن تحاول الحصول على تلك المعلومات من خلال التفكير أو سؤال ذوي الخبرة أو البحث عبر الإنترنت.
-
تحديد جميع الحلول والبدائل
أثناء جمع المعلومات المطلوبة منك عليك أن تحدد كافة الحلول التي سوف تظهر لك بعض الحلول المنطقية الممكنة،
ويمكن استخدام الخيال للوصول إلى حلول متعددة.
اقرأ المزيد عن: التسرع في اتخاذ القرار
-
الاختيار من بين البدائل
عند ترتيب البدائل، يصبح من السهل اختيار القرار الصائب وهو بالتأكيد سيكون ضمن أوائل القائمة.
-
مقارنة الخيارات وتقييم الخيار الأفضل
من خلال التفكير والبعد بخيالك لما يمكن أن يحدث عند اتخاذ ذلك القرار الموجود ضمن خياراتك والنظر فيما إذا كانت الحاجة المحددة في الخطوة الأولى قد تم حلها أم لا مع الحاجة إلى مقارنة كافة النتائج ببعضها البعض، ومن ثم تقييم جميع الحلول بتلك الطريقة.
-
اتخاذ القرار الصائب
بتنفيذ القرار المختار في الخطوة الخامسة.
-
مراجعة القرار والنظر في نتائجه
تعد تلك الخطوة هي الخطوة الأخيرة في خطوات اتخاذ القرار،
وهي تقييم نتائج القرار المتخذ والنظر فيما إذا كان قد ساهم في حل المشكلة المحددة.